” إنًي لم أخرج أشِرًا ولا بَطِرًا ، ولا مُفسِدًا ولا ظالمًا ، وإنّما خرجتُلطلب
فاجعة الطف مُواكبةٌ “شعرية” لوقائعِ رحلةِ الإمامِ الحُسين (ع) مِنَ المدينةِ حتى استشهادِه في كربلاء
“وأنا باعثٌ إليكم أخي وابنَ عمي وثقتيمِن أهلِ بيتي ، مسلمَ بنَ عقيل “من رسالة
نتَ الحُرُّ كما سَمَّتكَ أمُّك ،حُرٌّ في الدُّنيا ، وسعيدٌ في الآخرة”الإمامُ الحسينُ (ع) ناعيًا
” للهِ دِرُّكَ يا حبيبُ، لقد كنتَ فاضلاً ،تختِمُ القرآنَ في ليلةٍ واحدة ” .الإمامُ
“إنَّ لِعمِّيَ العباسِ عندَ اللهِ تبَارَك وتعالَى منزلةًيَغبِطُهُ عليها جميعُ الشهداءِ يومَ القيامة ” .مِن
” صَيدُ المُلوكِ أرانبٌ وثَعالِبُوَإذا برَزتُ فَصَيديَ الأبطالُ “( عليُّ الأَكبرُ مُفَاخِراً ) 9 ـ
فِي ذِكْرَى وَفَاةِ الْمُصْطَفَى (ص)شعر : ميرزا عمران الحبيب الْكَوْنُ أَظْلَمَ وَاكْتَسَى بِسَوَادِوَالْكَائِنَاتُ تَلَفَعَتْ بحِدَادِ
🌑 مِنْ وَحْيِ أَرْبِعِينِية الإمام الْحُسَيْن (ع)⚫ شعر : ميرزا عمران الحبيب دُمُوعِي عَلَى آلِنَا
🌑بُكَائِيَةٌ فِي ذِكْرَى اسْتِشْهَادِ أَبِي الْأَحْرَار( ع ) 🌑 شعر : ميرزا عمران الحبيب الْحُزْنُ